ترتيب أسماء العائلات السعودية الغنية الحاكمة للمملكة

ترتيب أسماء العائلات السعودية الغنية الحاكمة للمملكة

الأثرياء العرب بشكل عام والسعوديين بشكل خاص جزء بارز من الساحة الاقتصادية والاجتماعية، حيث يشتهرون بثرواتهم الهائلة ويظهرون بانتظام على قوائم أثرياء العالم العربي التي تصدر سنوياً. لكن، من جهة أخرى، هناك عائلات تدير شركاتها الخاصة وتحقق أرباحًا كبيرة لا يستهان بها.

رغم تحديات عام 2016 التي تسببت في انخفاض صافي ثروات بعض الأثرياء العرب بنسبة تصل إلى 23.8% مقارنة بالعام السابق، إلا أن ذلك لا يعني أنهم أصبحوا من الفقراء.

فهم لا يزالون يحتلون مكانة مهمة في الاقتصاد والمجتمع ككل، ويساهمون بشكل كبير في التنمية وخلق فرص العمل.

أسماء العائلات السعودية بالترتيب

  1. آل سعود‏
  2. آل الدويش
  3. آل الشيخ
  4. آل حثلين‏
  5. آل حميد
  6. آل رشيد‏
  7. آل ماضي‏
  8. الراجحي‏
  9. عوائل حجازية‏
  10. بن لادن‏
  11. السديري‏
  12. عائلة الجفالي‏
  13. عائلات نجدية‏

عائلة آل سعود

في بداية الحديث عن أسماء العائلات السعودية العريقة تأسست عائلة آل سعود في عام 1720 على يد الإمام سعود الأول، وشهد تاريخها تطورات متعددة عبر الحقب الزمنية، من الدولة السعودية الأولى إلى الثانية وحتى الحالية.

عائلة آل سعود تتمتع بشهرة تاريخية وثقافية وسياسية كبيرة على الصعيدين الوطني والدولي. تاريخها متشعب ويمتد على مر العصور، وقادتها شخصيات بارزة في مسيرتها.

عائلة آل سعود

لاحظت بعض التقارير أن إجمالي ثروة العائلة وأفرادها يعتبر كبيرًا، ولكن يجب مراعاة تحري دقة وصحة المعلومات المالية وعدم المبالغة فيها. مع العلم أن تركيبة الثروة وتوزيعها تختلف بين الأفراد عبر الأجيال.

بدأت عائلة آل سعود في جنوب هضبة نجد وانتشرت تدريجياً في مختلف مناطق المملكة.

وشملت أعمال العائلة مساهمتها في تأسيس الدولة السعودية ودعمها عبر العديد من العصور حتى الوقت الحالي. كما قامت بتأسيس العديد من الشركات في مختلف القطاعات والمناطق داخل المملكة.

عائلة الحكير

صافي ثروة عائلة الحكير، إحدى العائلات الثرية في الرياض، يُقدر بحوالي 2.8 مليار دولار. بدأت مجموعة فواز الحكير نشاطها في عام 1989 بمتجرين لبيع ملابس الرجال.

عائلة الحكير

وفي عام 2006، تحولت هذه المجموعة إلى شركة مساهمة وتمت إدراج أسهمها في السوق السعودي. خلال هذه الفترة، تطورت المجموعة لتصبح واحدة من أكبر شركات التجزئة حيث تمتلك أيضًا حقوق الامتياز لعدد من الماركات العالمية مثل غاب، زارا، توب شوب، وناين ويست.

عائلة العليان

عائلة العليان تُعتبر واحدة من أبرز العوائل الغنية في المملكة التي يقدر صافي ثروتها بحوالي 8 مليارات دولار، مما يجعلها واحدة من أغنى العوائل في العالم العربي.

عائلة العليان

تأسست شركة العليان في عام 1947 تحت إشراف سليمان العليان، وكانت في البداية تعمل في مجال النقل البري. فيما بعد، توسعت الشركة لتشمل مجموعة متنوعة من الصناعات مثل الأغذية، والتأمين، والطاقة. تعاونت أيضًا مع شركات عالمية مشهورة مثل كوكا كولا، برغر كينغ، جنرال فورد، وكيمبرلي كلارك.

عائلة العجلان

قصة عائلة العجلان في عالم الأعمال بدأت في عام 1979 عبر شركة صغيرة مختصة في بيع الملابس الداخلية واستيرادها من الصين.

عائلة العجلان

على مر السنوات، نمت هذه الشركة بشكل كبير، حيث أصبحت تحقق أرباحًا تُقدر بالملايين من الدولارات، وبالتالي، يُقدر صافي ثروة عائلة العجلان بحوالي 2.6 مليار دولار.

بدأوا بمتجر واحد وتوسعوا ليمتلكوا الآن أكثر من 6000 متجر، وتطورت من البضائع الصينية إلى التعامل مع أشهر الماركات العالمية مثل بوغاتي وفيرساتشي وميسوني.

عائلة الشربتلي

صافي ثروة عائلة الشربتلي، إحدى العائلات الثرية في الرياض، يُقدر بحوالي 1.7 مليار دولار. تأسست هذه العائلة في عام 1930، وتعمل حالياً في مجالات متعددة بما في ذلك صناعة السيارات، وتوزيع المواد الغذائية، وقطاع العقارات، وتقوم بذلك تحت اسم مجموعة النهلة.

عائلة الشربتلي

تضم المجموعة العديد من الشركات الرائدة مثل ساماكو، فاست، وجدة القابضة، بالإضافة إلى شركة سمايل للاتصالات المحدودة. يمتلك أعضاء هذه العائلة مقاعد في مجالس إدارات عدة شركات محلية وإقليمية، بما في ذلك بنك الرياض وشركة اتحاد عذيب للاتصالات.

قد يهمك أيضًا: قبائل السعودية الأصلية

عائلة الراجحي

عائلة الراجحي واحدة من أسماء العائلات السعودية المعروفة التي  نشطت في مختلف مجالات الأعمال على مر الزمن، حيث تمتلك أصولًا متعددة في المملكة. تقوم العائلة بالاستثمار في مجموعة متنوعة من الأنشطة التجارية.

أحد أبرز أفراد العائلة هو رجل الأعمال سليمان بن عبد العزيز الراجحي، والذي يعد واحدًا من أغنى رجال الأعمال في  السعودية والخليج. بدأت العائلة في منطقة القصيم ومن ثم انتقلوا إلى العاصمة الرياض.

عاشت العائلة في بداياتها في منزل بسيط، وعملت جاهدة على تطوير أعمالها التجارية لتزيد من رزقها وثروتها. رغم بدايتهم المتواضعة، إلا أنهم تطوروا بسرعة وحققوا نجاحًا كبيرًا.

عائلة الراجحي

عائلة الراجحي متمركزة في العاصمة الرياض، وقد نشطوا في مجموعة متنوعة من القطاعات والأعمال، بما في ذلك:-

  1. قاموا بتأسيس وتطوير قطاعات التجارة والاستثمار في مجالات متعددة مثل التمور والزيتون والصناعات المتصلة بها.
  2. شهدت أنشطتهم ازدهاراً في مجال مواد البناء والإنشاءات.
  3. نجحوا في إقامة قطاع متخصص في مجال الحديد وصناعاته.
  4. أداروا مرافق ومجمعات سكنية بفعالية من خلال قطاع إدارة المرافق.
  5. أيضًا، شاركوا في قطاع الحج والعمرة، مساهمين في تقديم خدمات الحج والعمرة للمسلمين.

وبالطبع، تلك الأعمال والقطاعات تعكس تنوع الاستثمارات والأنشطة التي تمارسها عائلة الراجحي في المملكة.

عائلة أبو داوود

تاريخ عائلة أبو داوود يعود إلى عام 1935 عندما أسس السيد اسماعيل علي أبو داوود مشروعًا صغيرًا للبيع بالجملة في مدينة جدة.

على مر السنين، نجح هذا المشروع البسيط في تحقيق نجاح كبير، وباتت النتيجة صافي ثروة يُقدر بحوالي 4 مليارات دولار في عام 2016.

عائلة أبو داوود

لكن نقطة التحول الرئيسية في تاريخ العائلة جاءت عندما تم تعيينهم كوكلاء حصريين لشركة بروكتر آند جامبل، التي تُصنع منتجات مشهورة مثل مسحوق تايد وجيليت وكريست.

هذه الخطوة الاستراتيجية فتحت أبواب النجاح الكبير وزيادة الأرباح بشكل كبير. بعد ذلك، أصبحت الشركة الموزع الرسمي لمنتجات بيبسي كولا وبي أند جي.

عائلة خالد بقشان

عائلة خالد بقشان تُعد واحدة من أسماء العائلات السعودية البارزة والغنية حيث يُقدر صافي ثروتها بحوالي 2 مليار دولار. خالد بقشان يشغل منصب الرئيس التنفيذي لمجموعة بقشان التي تضم ثلاث فروع رئيسية.

عائلة خالد بقشان

تمتاز هذه المجموعة بنشاطاتها المتنوعة، حيث تشمل استيراد السيارات ومواد التجميل والساعات الفاخرة والإلكترونيات والتصدير وقطاع الفنادق والعقارات، بالإضافة إلى صناعة المشروبات الغازية.

وقد أسست المجموعة عام 1923، وقامت بإقامة شراكات ناجحة مع شركات عالمية مرموقة، مثل بيبسي كو وبريدجستون لإطارات السيارات، وتمتلك أيضًا شركة في مجال المعدات الدفاعية.

عائلة سالم بقشان

عائلة سالم بقشان تشغل مكانة بارزة في عالم الأعمال، حيث يترأس السيد أحمد سالم بقشان مجلس إدارة المجموعة التابعة لشركة بقشان.

صافي ثروة عائلة سالم بقشان يُقدر بحوالي 1.8 مليار دولار، وهو إنجاز يُظهر التفوق والنجاح الذي حققوه في مجموعة متنوعة من القطاعات.

عائلة سالم بقشان

تمتلك هذه المجموعة حقوق تعبئة وتوزيع منتجات بيبسي في السعودية، وتتوسع نشاطاتها إلى الولايات المتحدة الأمريكية، حيث تمتلك مصانع لإنتاج مواد البناء في ولاية بنسلفانيا. بالإضافة إلى ذلك، تلعب دورًا في صناعة النفط في موريتانيا.

عائلة الشايع

ثروة عائلة الشايع تُقدر بحوالي 5 مليارات دولار. تاريخ بدايتهم في مجال الأعمال يعود إلى عام 1890، وهم حالياً واحدة من المجموعات البارزة التي تتفرد بالامتيازات التجارية في منطقة الشرق الأوسط.

أُسِست أول امتيازاتهم في عام 1983 مع متجر مذر كير، ومن ثم تملكوا تراخيص لأكثر من 70 شركة أمريكية وبريطانية معروفة.

عائلة الشايع

في الوقت الحالي، تدير العائلة أكثر من 2800 متجر في مختلف أنحاء الشرق الأوسط، وتشمل هذه المتاجر بعض العلامات التجارية الشهيرة مثل ستاربكس، أتش آند أم، ذا بودي شوب، والعديد من الأخرى.

قد يهمك أيضًا: خريطة توزيع القبائل السعودية

عائلة الراشد

عائلة الراشد تمتلك انتشاراً واسعاً في مختلف مناطق المملكة، وتعود جذورها إلى قبيلة عنزة، وهي قبيلة تحظى بشهرة واسعة في المملكة وكذلك في دولة الكويت.

وتمتاز هذه العائلة بوجود العديد من الشخصيات المعروفة التي ساهمت في بناء سمعتها في المملكة.

عائلة الراشد

انتشرت عائلة الراشد في مناطق متعددة من السعودية، بما في ذلك المنطقة الشرقية والوسطى. أسهم أفراد عائلة الراشد بشكل كبير في تنمية المجتمع السعودي عبر مشاركتهم الفعّالة في مختلف المجالات. تضمنت إسهاماتهم:-

  1. إنشاء العديد من الشركات والمشاريع الصناعية التي أسهمت في تعزيز الاقتصاد الوطني وتوفير فرص عمل للمواطنين.
  2. تعليم وتأهيل عدد كبير من القادة والمثقفين والعلماء الذين أسهموا في تطوير الدولة وتعزيز مستوى التعليم والبحث العلمي في المملكة.
  3. تنفيذ أعمال خيرية وإنسانية متعددة في جميع أنحاء المملكة، مما ساهم في تحسين ظروف الحياة للعديد من الأشخاص وتعزيز التضامن الاجتماعي.

بفضل هذه الإسهامات، أصبحت عائلة الراشد تحظى بشهرة واحترام بين الشعب السعودي وتعتبر واحدة من العائلات المرموقة في المملكة.

عائلة العقيل

عائلة العقيل تمتلك جذوراً عريقة ترتبط بسيدنا إسماعيل عليه السلام، وتنتمي إلى قبيلة مضر العدنانية. تمتد فروع هذه العائلة في مختلف مناطق المملكة، مما يمنحها شعبية كبيرة ومكانة مهمة بين عائلات المملكة وتعتبر  من العائلات التي ساهمت بشكل كبير في العديد من القطاعات مثل الصناعة والتجارة والتنمية.

وجود هذه العائلة يمثل ركيزة أساسية في تطور المملكة، وتتمتع بعادات وتقاليد تعكس قيمهم ومبادئهم، والتي يتبنونها في حياتهم اليومية، ويحترمونها كجزء لا يتجزأ من هويتهم الثقافية.

عائلة العقيل

عائلة العقيل قد استقرت في العديد من مناطق المملكة، ويشمل ذلك المناطق الجنوبية والشرقية. لعائلة العقيل تاريخ طويل في مجال التجارة، حيث كانت تمتلك منذ العصور القديمة قوارب خشبية كانت تستخدم لنقل البضائع بين مختلف الدول.

ازدهرت أعمال هذه العائلة بمعاونة تطور المملكة، وأصبحت لها دور بارز في الجانب الدفاعي حيث ساهم أبناؤها في صد العديد من الهجمات التي تعرضت لها المملكة على مر العصور.

لم يقتصر دور العائلة فقط على الدفاع، بل أيضًا في مجالات البناء والإنشاءات، فقد استثمرت العائلة بنجاح في هذا القطاع وأسهمت في تطويره بشكل كبير، بالإضافة إلى نشاطها التجاري في مجموعة متنوعة من السلع.

عائلة العثيم

عائلة العثيم تُعد واحدة من أسماء العائلات السعودية المعروفة للجميع، ولها جذور عربية تمتد إلى قبيلة عنزة العريقة، التي تُعد جزءًا من تراث بني وهب من ضنا مسلم بن عنزة.

تركزت نشاطات عائلة العثيم في مجموعة متنوعة من القطاعات بما في ذلك الأعمال التجارية والصناعية والترفيهية. توزعت فروع عائلة العثيم في جميع أنحاء المملكة، حيث أصبحت كيانًا مهمًا يلعب دورًا بارزًا في مختلف القطاعات.

عائلة العثيم

عائلة العثيم متمركزة في محافظة القسيم بريدة والمناطق المحيطة بها، وتمتد بعض فروعها إلى مناطق أخرى في المملكة.

وقد قامت بإنشاء مجموعة العثيم، التي تتضمن شركات قابضة صناعية متنوعة، بالإضافة إلى امتلاكها لمراكز تسوق وأسواق تجارية ومزارع مشهورة لزراعة التمور .

لعائلة العثيم دور تاريخي في دعم استقرار الدولة السعودية منذ زمن طويل وحتى الوقت الحاضر. كما تضم العائلة أفرادًا بارزين في مجموعة متنوعة من المجالات مثل الطب والصناعة والهندسة والفنون، ولها تاريخ طويل من الأعمال الخيرية التي تقوم بها مؤسسات العثيم الخيرية.

عائلة السبيعي

عائلة السبيعي تحمل تاريخًا طويلًا في شبه الجزيرة العربية، وهي واحدة من العوائل الكبيرة والمعروفة. مركز نشأتها في مناطق مثل نجد والصمان والدهناء، ولها عادات وتقاليد خاصة بها تميزها عن غيرها من العائلات.

يُعتقد أن أصول عائلة السبيعي ترجع إلى بني عامر من قبائل هوزان، ومع مرور الزمن انتشرت إلى مناطق أخرى في الجزيرة العربية. تعتبر السبيعي واحدة من أعرق العوائل قد ترسخت بقوة في النسيج الاجتماعي والثقافي للمنطقة.

عائلة السبيعي

يمتد تأثير عائلة السبيعي غربًا وجنوبًا في نجد، وفروعها انتشرت بشكل واسع في السعودية. حيث تعتبر عائلة السبيعي واحدة من الأسر التي لعبت دورًا هامًا في تعزيز استقرار المملكة، على الصعيدين السياسي والاقتصادي.

كما قدمت عائلة السبيعي إسهامات كبيرة في الحفاظ على الأمن والاستقرار في المملكة، وساعدوا في صد هجمات الغزاة على مر العصور.

تألقت أسرة السبيعي في مجالات متعددة منها البناء وإدارة المنشآت السياحية والمطاعم الراقية في المملكة. تُعتبر واحدة من العائلات التي تحتضن أغنياء في المملكة ولهم إسهامات كبيرة في الاقتصاد المحلي.

عائلة الجابر

تأسست مجموعة الجابر في عام 1970 في أبو ظبي، وتُقدر ثروتها حاليًا بحوالي 2.5 مليار دولار. نجحت الشركة في الحصول على عقود إنشاءات من حكومة الإمارات، مما جعلها أكبر جهة توظيف في القطاع الخاص حيث يُقدر عدد موظفيها بحوالي 60 ألف عامل.

عائلة الجابر

عائلة الخرافي

صافي ثروة عائلة الخرافي تقدر بحوالي 5 مليارات دولار، وهي عائلة معروفة بنفوذها في الخليج العربي والشرق الأوسط، وتمتلك مصالح تجارية في بعض دول العالم.

عائلة الخرافي

بدأت رحلة آل الخرافي في عام 1956 عندما أسس محمد عبد المحسن الخرافي شركة مقاولات. مع تقدم الزمن والتطور الاقتصادي، امتدت نشاطات الشركة لتشمل مجموعة متنوعة من القطاعات مثل التجارة، والزراعة، والصناعات الغذائية، وصناعة الصلب، وقطاع الترفيه والسياحة.

مجموعة الخرافي تعتبر مستثمرًا رئيسيًا في سوق الأسهم الكويتية، وتمتلك حصصًا في شركات معروفة مثل شركة أميركانا وشركة الاتصالات زين.

ختامً الحديث حول أسماء العائلات السعودية الغنية الحاكمة عزيزي القارئ / عزيزتي القارئة، تُعدّ تلك العائلات جزءًا لا يتجزأ من تاريخ ونهضة المملكة.

حيث تمثل هذه العائلات مثالًا للرواد والمبادرين في الأعمال والخدمات الوطنية. بدءًا من آل سعود، العقيل والعثيم، الراشد والرجحي، العجلان والبقشان، الخرافي والشايع، العليان والحكير، إلخ.

كل العائلات السابق ذكرها أعلاه (إضافةً إلى العائلات التي لم يتم ذكرها إختصارًا) قدموا إسهامات كبيرة في تطوير الاقتصاد وخدمة المجتمع.

ورثوا روح العطاء والريادة من أجدادهم، ومن ثم تمكنوا من مواصلة التطور والابتكار. إن إرث هذه العائلات يعكس التوازن بين الحفاظ على التراث والاستعداد لمستقبل مشرق، وإلى الآن، تظل روح الوحدة هي ما يجمعهم في مسيرتهم نحو المستقبل.

إغلاق